https://www.albetaqa.site/images/ftawa/lagnada2ema.png https://www.albetaqa.site/images/ftawa/bnbaz.png https://www.albetaqa.site/images/ftawa/bnothaymen.png

https://www.albetaqa.site/images/pages/00.jpg https://albetaqa.site/images/pages/11.jpg https://albetaqa.site/images/pages/03.jpg https://albetaqa.site/images/pages/02.jpg https://albetaqa.site/images/pages/04.jpg https://albetaqa.site/images/pages/06.jpg https://albetaqa.site/images/pages/09-.jpg https://albetaqa.site/images/pages/10.jpg

https://www.albetaqa.site/images/ads/top15-290-60.gif https://www.albetaqa.site/images/ads/top14-290-60.gif

يتعوذ من جهد البلاء ودرك الشقاء وسوء القضاء وشماتة الأعداء

لمشاهدة الصورة بحجمها الأصلي اضغط هنا

يتعوذ من جهد البلاء ودرك الشقاء وسوء القضاء وشماتة الأعداء
تنزيل الصورة :

ملف نصّي

يتعوذ من جهد البلاء ودرك الشقاء وسوء القضاء وشماتة الأعداء
عن أبي هريرة رضي الله عنه
كان رسول الله صلى الله عليه وسلم يتعوذ من جهد البلاء، ودرك الشقاء، وسوء القضاء، وشماتة الأعداء .
رواه البخاري
“جهد البلاء”، وهو: أقصى ما يبلغه الابتلاء وهو الامتحان، وذلك بأن يصاب حتى يتمنى الموت “درك الشقاء”، الدرك هو الوصول واللحوق أي أن يدرك هو الشقاء والتعب والنصب في الدنيا والآخرة. “سوء القضاء”، وهو ما يسوء الإنسان ويحزنه من الأقضية المقدرة عليه “شماتة الأعداء”، أي: من فرح العدو، وهو لا يفرح إلا لمصيبة تنزل بمن يكره.

بالضغط على هذا الزر .. سيتم نسخ النص إلى الحافظة .. حيث يمكنك مشاركته من خلال استعمال الأمر ـ " لصق " ـ
شارك :

error-img taf-img