https://www.albetaqa.site/images/ftawa/lagnada2ema.png https://www.albetaqa.site/images/ftawa/bnbaz.png https://www.albetaqa.site/images/ftawa/bnothaymen.png

https://www.albetaqa.site/images/pages/00.jpg https://albetaqa.site/images/pages/11.jpg https://albetaqa.site/images/pages/03.jpg https://albetaqa.site/images/pages/02.jpg https://albetaqa.site/images/pages/04.jpg https://albetaqa.site/images/pages/08.jpg https://albetaqa.site/images/pages/09-.jpg https://albetaqa.site/images/pages/10.jpg

 https://www.albetaqa.site/images/ads/top14-290-60.gif https://www.albetaqa.site/images/ads/top15-290-60.gif

تسبح له السماوات السبع والأرض ومن فيهن

لمشاهدة الصورة بحجمها الأصلي اضغط هنا

تسبح له السماوات السبع والأرض ومن فيهن
تنزيل الصورة :

جودة الطباعة - ألوانجودة الطباعة - أسودملف نصّي

تسبح له السماوات السبع والأرض ومن فيهن
قال الله تعالى:
تسبح له السماوات السبع والأرض ومن فيهن وإن من شيء إلا يسبح بحمده ولكن لا تفقهون تسبيحهم إنه كان حليما غفورا
( الإسراء : 44 )

أي تسبح له -سبحانه- السموات السبع والأرضون، ومن فيهن من جميع المخلوقات، وكل شيء في هذا الوجود ينزه الله تعالى تنزيها مقرونا بالثناء والحمد له سبحانه، ولكن لا تدركون -أيها الناس- ذلك. إنه سبحانه كان حليما بعباده لا يعاجل من عصاه بالعقوبة، غفورا لهم.
التفسير الميسر

بالضغط على هذا الزر .. سيتم نسخ النص إلى الحافظة .. حيث يمكنك مشاركته من خلال استعمال الأمر ـ " لصق " ـ
شارك :

error-img taf-img