https://www.albetaqa.site/images/ftawa/lagnada2ema.png https://www.albetaqa.site/images/ftawa/bnbaz.png https://www.albetaqa.site/images/ftawa/bnothaymen.png

https://www.albetaqa.site/images/pages/00.jpg https://albetaqa.site/images/pages/11.jpg https://albetaqa.site/images/pages/03.jpg https://albetaqa.site/images/pages/02.jpg https://albetaqa.site/images/pages/04.jpg https://albetaqa.site/images/pages/06.jpg https://albetaqa.site/images/pages/09-.jpg https://albetaqa.site/images/pages/10.jpg

https://www.albetaqa.site/images/ads/top15-290-60.gif https://www.albetaqa.site/images/ads/top14-290-60.gif

معنى حديث: إن الله كره لكم.

لمشاهدة الصورة بحجمها الأصلي اضغط هنا

معنى حديث: إن الله كره لكم.
تنزيل الصورة :

جودة الطباعة - ألوانجودة الطباعة - أسودملف نصّي

معنى حديث: إن الله كره لكم.
قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : ( إن الله كره لكم ثلاثا: قيل وقال، وإضاعة المال، وكثرة السؤال ) رواه البخاري ومسلم
لفظ: (كره) في هذا الحديث : لا يقصد به مصطلح “المكروه” الذي استقر عليه اصطلاح أهل العلم، والذي يعنون به المنهي عنه نهيا أخف من الحرام ، ويعرفونه بأنه: “ما تركه خير من فعله ” ، أو: ” ما نهى عنه نهيا غير جازم ” ، أو: ” ما يثاب عليه تاركه، ولا يعاقب فاعله”.
لأن هذا المعنى للمكروه لم يكن متداولا بين العرب الذين خاطبهم النبي صلى الله عليه وسلم بهذا الحديث؛ فلا يصح أن يفسر به الحديث.
بل يلزم أن يفسر بمعناه الذي كانت تقصده العرب في كلامها وهو: البغض وعدم الحب.
قال ابن القيم : فالسلف كانوا يستعملون الكراهة في معناها الذي استعملت فيه في كلام الله ورسوله، ولكن المتأخرون اصطلحوا على تخصيص الكراهة بما ليس بمحرم، وتركه أرجح من فعله ” انتهى
وقال الشيخ ابن عثيمين: ” كره وحرم : ليس بينهما فرق؛ لأن الكراهة في لسان الشارع معناها التحريم، ولكن هذا والله أعلم من باب اختلاف التعبير فقط ” انتهى
الإسلام سؤال وجواب

بالضغط على هذا الزر .. سيتم نسخ النص إلى الحافظة .. حيث يمكنك مشاركته من خلال استعمال الأمر ـ " لصق " ـ
شارك :

error-img taf-img