https://www.albetaqa.site/images/ftawa/lagnada2ema.png https://www.albetaqa.site/images/ftawa/bnbaz.png https://www.albetaqa.site/images/ftawa/bnothaymen.png

https://www.albetaqa.site/images/pages/00.jpg https://albetaqa.site/images/pages/11.jpg https://albetaqa.site/images/pages/03.jpg https://albetaqa.site/images/pages/02.jpg https://albetaqa.site/images/pages/04.jpg https://albetaqa.site/images/pages/06.jpg https://albetaqa.site/images/pages/09-.jpg https://albetaqa.site/images/pages/10.jpg

https://www.albetaqa.site/images/ads/top15-290-60.gif https://www.albetaqa.site/images/ads/top14-290-60.gif

فكم ممن لا كافي له ولا مؤوي

لمشاهدة الصورة بحجمها الأصلي اضغط هنا

فكم ممن لا كافي له ولا مؤوي
تنزيل الصورة :

جودة الطباعة - ألوانجودة الطباعة - أسودملف نصّي

فكم ممن لا كافي له ولا مؤوي
عن أنس بن مالك رضي الله عنه :
أن رسول الله صلى الله عليه وسلم، كان إذا أوى إلى فراشه، قال: الحمد لله الذي أطعمنا وسقانا، وكفانا وآوانا، فكم ممن لا كافي له ولا مؤوي.
رواه مسلم
كفانا، يعني: يسر لنا الأمور وكفانا المؤونة، وآوانا، أي: جعل لنا مأوى نأوي إليه، ثم قال: (فكم ممن لا كافي له ولا مؤوي): أي: لا كافي له شأنه ولا سكن يأوي إليه. وفي الحديث: أن الإنسان إذا أنعم عليه بنعمة كان من أحسن الأشياء له أن يذكر من حرم تلك النعمة فيشكر المنعم عليها بما حرمه الله أخاه .

بالضغط على هذا الزر .. سيتم نسخ النص إلى الحافظة .. حيث يمكنك مشاركته من خلال استعمال الأمر ـ " لصق " ـ
شارك :

error-img taf-img