https://www.albetaqa.site/images/ftawa/lagnada2ema.png https://www.albetaqa.site/images/ftawa/bnbaz.png https://www.albetaqa.site/images/ftawa/bnothaymen.png

https://www.albetaqa.site/images/pages/00.jpg https://albetaqa.site/images/pages/11.jpg https://albetaqa.site/images/pages/03.jpg https://albetaqa.site/images/pages/02.jpg https://albetaqa.site/images/pages/04.jpg https://albetaqa.site/images/pages/06.jpg https://albetaqa.site/images/pages/09-.jpg https://albetaqa.site/images/pages/10.jpg

https://www.albetaqa.site/images/ads/top15-290-60.gif https://www.albetaqa.site/images/ads/top14-290-60.gif

ولقد آتينا موسى وهارون الفرقان

لمشاهدة الصورة بحجمها الأصلي اضغط هنا

ولقد آتينا موسى وهارون الفرقان
تنزيل الصورة :

جودة الطباعة - ألوانجودة الطباعة - أسودملف نصّي

ولقد آتينا موسى وهارون الفرقان
وقال الله تعالى:
ولقد آتينا موسى وهارون الفرقان وضياء وذكرا للمتقين ، الذين يخشون ربهم بالغيب وهم من الساعة مشفقون ، وهذا ذكر مبارك أنزلناه أفأنتم له منكرون ، ولقد آتينا إبراهيم رشده من قبل وكنا به عالمين
( الأنبياء : 48 – 51)

أي ولقد آتينا موسى وهارون حجة ونصرا على عدوهما, وكتابا – وهو التوراة – فرقنا به بين الحق والباطل, ونورا يهتدي به المتقون الذين يخافون عقاب ربهم, وهم من الساعة التي تقوم فيها القيامة خائفون وجلون. وهذا القرآن الذي أنزله الله على رسوله محمد صلى الله عليه وسلم ذكر لمن تذكر به, وعمل بأوامره واجتنب نواهيه, كثير الخير, عظيم النفع, أفتنكرونه وهو في غاية الجلاء والظهور؟ ولقد آتينا إبراهيم هداه, الذي دعا الناس إليه من قبل موسى وهارون, وكنا عالمين أنه أهل لذلك.
التفسير الميسر

بالضغط على هذا الزر .. سيتم نسخ النص إلى الحافظة .. حيث يمكنك مشاركته من خلال استعمال الأمر ـ " لصق " ـ
شارك :

error-img taf-img