https://www.albetaqa.site/images/ftawa/lagnada2ema.png https://www.albetaqa.site/images/ftawa/bnbaz.png https://www.albetaqa.site/images/ftawa/bnothaymen.png

https://www.albetaqa.site/images/pages/00.jpg https://albetaqa.site/images/pages/11.jpg https://albetaqa.site/images/pages/03.jpg https://albetaqa.site/images/pages/02.jpg https://albetaqa.site/images/pages/04.jpg https://albetaqa.site/images/pages/06.jpg https://albetaqa.site/images/pages/09-.jpg https://albetaqa.site/images/pages/10.jpg

https://www.albetaqa.site/images/ads/top15-290-60.gif https://www.albetaqa.site/images/ads/top14-290-60.gif

فمن شاء صامه ومن شاء تركه.

لمشاهدة الصورة بحجمها الأصلي اضغط هنا

فمن شاء صامه ومن شاء تركه.
تنزيل الصورة :

جودة الطباعة - ألوانجودة الطباعة - أسودملف نصّي

فمن شاء صامه ومن شاء تركه.
عن عائشة رضي الله عنها :
كان يوم عاشوراء تصومه قريش في الجاهلية، وكان رسول الله صلى الله عليه وسلم يصومه، فلما قدم المدينة صامه، وأمر بصيامه، فلما فرض رمضان ترك يوم عاشوراء، فمن شاء صامه، ومن شاء تركه.
متفق عليه
يوم عاشوراء هو يوم العاشر من المحرم ، فلما قدم رسول الله صلى الله عليه وسلم المدينة صامه وأمر بصيامه، وكان صيامه فرضا قبل رمضان، إلى أن نزل صوم رمضان، فكانت الفريضة صوم رمضان فقط، وأصبح صوم عاشوراء مخيرا فيه من شاء صامه، ومن شاء تركه.

بالضغط على هذا الزر .. سيتم نسخ النص إلى الحافظة .. حيث يمكنك مشاركته من خلال استعمال الأمر ـ " لصق " ـ
شارك :

error-img taf-img