https://www.albetaqa.site/images/ftawa/lagnada2ema.png https://www.albetaqa.site/images/ftawa/bnbaz.png https://www.albetaqa.site/images/ftawa/bnothaymen.png

https://www.albetaqa.site/images/pages/00.jpg https://albetaqa.site/images/pages/11.jpg https://albetaqa.site/images/pages/03.jpg https://albetaqa.site/images/pages/02.jpg https://albetaqa.site/images/pages/04.jpg https://albetaqa.site/images/pages/06.jpg https://albetaqa.site/images/pages/09-.jpg https://albetaqa.site/images/pages/10.jpg

https://www.albetaqa.site/images/ads/top15-290-60.gif https://www.albetaqa.site/images/ads/top14-290-60.gif

إلا الصوم فإنه لي وأنا أجزي به

لمشاهدة الصورة بحجمها الأصلي اضغط هنا

إلا الصوم فإنه لي وأنا أجزي به
تنزيل الصورة :

جودة الطباعة - ألوانجودة الطباعة - أسودملف نصّي

إلا الصوم فإنه لي وأنا أجزي به
قال رسول الله صلى الله عليه وسلم :
كل عمل ابن آدم يضاعف، الحسنة عشر أمثالها إلى سبعمئة ضعف، قال الله عز وجل: إلا الصوم، فإنه لي وأنا أجزي به، يدع شهوته وطعامه من أجلي ….
متفق عليه واللفظ لمسلم
أي: كل شيء يعمله الإنسان المسلم من وجوه الخير والبر والطاعة، تكون الحسنة فيه بعشرة أمثالها إلى سبع مئة ضعف، قال الله عز وجل: إلا الصوم؛ فإنه لي”، أي: إن الصوم مستثنى من هذه الأعمال التي تتضاعف فيها الحسنات، بل ثواب الصوم لا يقدر قدره إلا الله تعالى؛ ذلك لأن الصوم سر بين العبد وربه، و إن ثوابه لا يعلمه العبد؛ فالله هو الذي يتولى ذلك الأجر والثواب، وهذا يدل على عظم هذا الثواب وذلك الأجر؛ ذلك أن العبد الصائم يترك ما تشتهيه نفسه من ملذات الطعام والشراب والجماع طاعة لي وطمعا في نيل محبتي ورضاي .

بالضغط على هذا الزر .. سيتم نسخ النص إلى الحافظة .. حيث يمكنك مشاركته من خلال استعمال الأمر ـ " لصق " ـ
شارك :

error-img taf-img