https://www.albetaqa.site/images/ftawa/lagnada2ema.png https://www.albetaqa.site/images/ftawa/bnbaz.png https://www.albetaqa.site/images/ftawa/bnothaymen.png

https://www.albetaqa.site/images/pages/00.jpg https://albetaqa.site/images/pages/11.jpg https://albetaqa.site/images/pages/03.jpg https://albetaqa.site/images/pages/02.jpg https://albetaqa.site/images/pages/04.jpg https://albetaqa.site/images/pages/06.jpg https://albetaqa.site/images/pages/09-.jpg https://albetaqa.site/images/pages/10.jpg

https://www.albetaqa.site/images/ads/top15-290-60.gif https://www.albetaqa.site/images/ads/top14-290-60.gif

وما جعلنا لبشر من قبلك الخلد

لمشاهدة الصورة بحجمها الأصلي اضغط هنا

وما جعلنا لبشر من قبلك الخلد
تنزيل الصورة :

جودة الطباعة - ألوانجودة الطباعة - أسودملف نصّي

وما جعلنا لبشر من قبلك الخلد
وقال الله تعالى:
وما جعلنا لبشر من قبلك الخلد أفإن مت فهم الخالدون ، كل نفس ذائقة الموت ونبلوكم بالشر والخير فتنة وإلينا ترجعون
( الأنبياء : 35 – 34 )

أي وما جعلنا لبشر من قبلك – أيها الرسول – دوام البقاء في الدنيا, أفإن مت فهم يؤملون الخلود بعدك؟ لا يكون هذا. وفي هذه الآية دليل على أن الخضر عليه السلام قد مات; لأنه بشر. كل نفس ذائقة الموت لا محالة مهما عمرت في الدنيا. وما وجودها في الحياة إلا ابتلاء بالتكاليف أمرا ونهيا, وبتقلب الأحوال خيرا وشرا, ثم المآل والمرجع بعد ذلك إلى الله – وحده – للحساب والجزاء.
التفسير الميسر

بالضغط على هذا الزر .. سيتم نسخ النص إلى الحافظة .. حيث يمكنك مشاركته من خلال استعمال الأمر ـ " لصق " ـ
شارك :

error-img taf-img