https://www.albetaqa.site/images/ftawa/lagnada2ema.png https://www.albetaqa.site/images/ftawa/bnbaz.png https://www.albetaqa.site/images/ftawa/bnothaymen.png

https://www.albetaqa.site/images/pages/00.jpg https://albetaqa.site/images/pages/11.jpg https://albetaqa.site/images/pages/03.jpg https://albetaqa.site/images/pages/02.jpg https://albetaqa.site/images/pages/04.jpg https://albetaqa.site/images/pages/06.jpg https://albetaqa.site/images/pages/09-.jpg https://albetaqa.site/images/pages/10.jpg

https://www.albetaqa.site/images/ads/top15-290-60.gif https://www.albetaqa.site/images/ads/top14-290-60.gif

إنهم خيروني أن يسألوني بالفحش أو يبخلوني فلست بباخل

لمشاهدة الصورة بحجمها الأصلي اضغط هنا

إنهم خيروني أن يسألوني بالفحش أو يبخلوني فلست بباخل
تنزيل الصورة :

جودة الطباعة - ألوانجودة الطباعة - أسودملف نصّي

إنهم خيروني أن يسألوني بالفحش أو يبخلوني فلست بباخل
عن عمر بن الخطاب رضي الله عنه :
قسم رسول الله صلى الله عليه وسلم قسما، فقلت: والله يا رسول الله، لغير هؤلاء كان أحق به منهم، قال: إنهم خيروني أن يسألوني بالفحش، أو يبخلوني، فلست بباخل.
رواه مسلم
أي أنهم ألحوا في المسألة لضعف إيمانهم، وألجئوني بمقتضى حالهم من الفحش: إما أن أعطيهم ما سألوه، أو ينسبوني إلى البخل ولست بباخل، إذ ليس البخل من طباعه، وفي إعطائه مداراة لهم وتألف. وفي الحديث: مداراة أهل الجهالة والقسوة وتألفهم إذا كان فيهم مصلحة.

بالضغط على هذا الزر .. سيتم نسخ النص إلى الحافظة .. حيث يمكنك مشاركته من خلال استعمال الأمر ـ " لصق " ـ
شارك :

error-img taf-img