https://www.albetaqa.site/images/ftawa/lagnada2ema.png https://www.albetaqa.site/images/ftawa/bnbaz.png https://www.albetaqa.site/images/ftawa/bnothaymen.png

https://www.albetaqa.site/images/pages/00.jpg https://albetaqa.site/images/pages/11.jpg https://albetaqa.site/images/pages/03.jpg https://albetaqa.site/images/pages/02.jpg https://albetaqa.site/images/pages/04.jpg https://albetaqa.site/images/pages/06.jpg https://albetaqa.site/images/pages/09-.jpg https://albetaqa.site/images/pages/10.jpg

https://www.albetaqa.site/images/ads/top15-290-60.gif https://www.albetaqa.site/images/ads/top14-290-60.gif

سمعنا للجذع مثل أصوات العشار

لمشاهدة الصورة بحجمها الأصلي اضغط هنا

سمعنا للجذع مثل أصوات العشار
تنزيل الصورة :

جودة الطباعة - ألوانجودة الطباعة - أسودملف نصّي

سمعنا للجذع مثل أصوات العشار
عن جابر بن عبدالله رضي الله عنهما :
جذع يقوم إليه النبي صلى الله عليه وسلم، فلما وضع له المنبر سمعنا للجذع مثل أصوات العشار حتى نزل النبي صلى الله عليه وسلم، فوضع يده عليه .
رواه البخاري
يخبر جابر بن عبد الله رضي الله عنهما أنه كان يوجد في المسجد النبوي جذع، وهو أصل نخلة، وكان النبي صلى الله عليه وسلم إذا أراد أن يخطب اعتمد على هذا الجذع؛ ليراه الناس كلهم. فلما وضع له المنبر حزن الجذع، فخلق الله في الجذع حياة كحياة الحيوان، فسمع منه كصوت العشار، وهي الناقة الحامل التي مر على حملها عشرة أشهر، فحن الجذع لفراق النبي صلى الله عليه وسلم، ولم يكف حتى نزل النبي صلى الله عليه وسلم ووضع عليه يده.

بالضغط على هذا الزر .. سيتم نسخ النص إلى الحافظة .. حيث يمكنك مشاركته من خلال استعمال الأمر ـ " لصق " ـ
شارك :

error-img taf-img