https://www.albetaqa.site/images/ftawa/lagnada2ema.png https://www.albetaqa.site/images/ftawa/bnbaz.png https://www.albetaqa.site/images/ftawa/bnothaymen.png

https://www.albetaqa.site/images/pages/00.jpg https://albetaqa.site/images/pages/11.jpg https://albetaqa.site/images/pages/03.jpg https://albetaqa.site/images/pages/02.jpg https://albetaqa.site/images/pages/04.jpg https://albetaqa.site/images/pages/06.jpg https://albetaqa.site/images/pages/09-.jpg https://albetaqa.site/images/pages/10.jpg

https://www.albetaqa.site/images/ads/top15-290-60.gif https://www.albetaqa.site/images/ads/top14-290-60.gif

كن في الدنيا كأنك غريب أو عابر سبيل

لمشاهدة الصورة بحجمها الأصلي اضغط هنا

كن في الدنيا كأنك غريب أو عابر سبيل
تنزيل الصورة :

جودة الطباعة - ألوانجودة الطباعة - أسودملف نصّي

كن في الدنيا كأنك غريب أو عابر سبيل
عن عبدالله بن عمر رضي الله عنهما :
أخذ رسول الله صلى الله عليه وسلم بمنكبي، فقال : كن في الدنيا كأنك غريب أو عابر سبيل.
رواه البخاري
أي أمسك – بمنكبه، والمنكب: مجمع العضد والكتف؛ وذلك لتنبيهه إلى التوجه إليه، والاستماع إلى حديثه، والمعنى: لا تركن إلى الدنيا، وكن فيها مثل الغريب الذي لا يعلق قلبه إلا بالدار الآخرة، وما هذه الأيام والسنون والأعوام إلا مراحل العمر التي تنتهي بك إلى الموت الذي لا تدري متى يأتي.

بالضغط على هذا الزر .. سيتم نسخ النص إلى الحافظة .. حيث يمكنك مشاركته من خلال استعمال الأمر ـ " لصق " ـ
شارك :

error-img taf-img