https://www.albetaqa.site/images/ftawa/lagnada2ema.png https://www.albetaqa.site/images/ftawa/bnbaz.png https://www.albetaqa.site/images/ftawa/bnothaymen.png

https://www.albetaqa.site/images/pages/00.jpg https://albetaqa.site/images/pages/11.jpg https://albetaqa.site/images/pages/03.jpg https://albetaqa.site/images/pages/02.jpg https://albetaqa.site/images/pages/04.jpg https://albetaqa.site/images/pages/06.jpg https://albetaqa.site/images/pages/09-.jpg https://albetaqa.site/images/pages/10.jpg

https://www.albetaqa.site/images/ads/top15-290-60.gif https://www.albetaqa.site/images/ads/top14-290-60.gif

أفرأيت من اتخذ إلهه هواه

لمشاهدة الصورة بحجمها الأصلي اضغط هنا

أفرأيت من اتخذ إلهه هواه
تنزيل الصورة :

جودة الطباعة - ألوانجودة الطباعة - أسودملف نصّي

أفرأيت من اتخذ إلهه هواه
قال الله تعالى:
أفرأيت من اتخذ إلهه هواه ش وأضله الله على علم وختم على سمعه وقلبه وجعل على بصره غشاوة فمن يهديه من بعد الله أفلا تذكرون
( الجاثية : 23 )

أي أفرأيت- أيها الرسول- من اتخذ هواه إلها له، فلا يهوى شيئا إلا فعله، وأضله الله بعد بلوغ العلم إليه وقيام الحجة عليه، فلا يسمع مواعظ الله، ولا يعتبر بها، وطبع على قلبه، فلا يعقل به شيئا، وجعل على بصره غطاء، فلا يبصر به حجج الله؟ فمن يوفقه لإصابة الحق والرشد بعد إضلال الله إياه؟ أفلا تذكرون- أيها الناس- فتعلموا أن من فعل الله به ذلك فلن يهتدي أبدا، ولن يجد لنفسه وليا مرشدا؟ والآية أصل في التحذير من أن يكون الهوى هو الباعث للمؤمنين على أعمالهم.
التفسير الميسر

بالضغط على هذا الزر .. سيتم نسخ النص إلى الحافظة .. حيث يمكنك مشاركته من خلال استعمال الأمر ـ " لصق " ـ
شارك :

error-img taf-img