https://www.albetaqa.site/images/ftawa/lagnada2ema.png https://www.albetaqa.site/images/ftawa/bnbaz.png https://www.albetaqa.site/images/ftawa/bnothaymen.png

https://www.albetaqa.site/images/pages/00.jpg https://albetaqa.site/images/pages/11.jpg https://albetaqa.site/images/pages/03.jpg https://albetaqa.site/images/pages/02.jpg https://albetaqa.site/images/pages/04.jpg https://albetaqa.site/images/pages/06.jpg https://albetaqa.site/images/pages/09-.jpg https://albetaqa.site/images/pages/10.jpg

https://www.albetaqa.site/images/ads/top15-290-60.gif https://www.albetaqa.site/images/ads/top14-290-60.gif

كيف يواجه المسلم الهم والحزن ؟

لمشاهدة الصورة بحجمها الأصلي اضغط هنا

كيف يواجه المسلم الهم والحزن ؟
تنزيل الصورة :

جودة الطباعة - ألوانجودة الطباعة - أسودملف نصّي

كيف يواجه المسلم الهم والحزن ؟
المسلم إنما يشكو همه وحزنه إلى الله تعالى .
كما حكى الله تعالى قول يعقوب عليه السلام : ( قال إنما أشكو بثي وحزني إلى الله وأعلم من الله ما لا تعلمون ) يوسف/ 86 .
وأفضل وقت وحال لبث الإنسان أحزانه وهمومه إلى الله تعالى ، هو وقت الصلاة ؛ لأنه يكون بين يديه والعبد أقرب ما يكون من ربه حال سجوده .
عن أبي هريرة أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال : ( أقرب ما يكون العبد من ربه وهو ساجد ، فأكثروا الدعاء ) رواه مسلم
فالصلاة تعين المسلم على إزاحة هموم الدنيا وأحزانها .
قال الله تعالى : ( واستعينوا بالصبر والصلاة وإنها لكبيرة إلا على الخاشعين ) البقرة /45.
وكان النبي صلى الله عليه وسلم إذا جاءه ما يهمه فزع إلى الصلاة
عن حذيفة، قال: ” كان النبي صلى الله عليه وسلم إذا حزبه أمر ، صلى ” رواه أبوداود وحسنه الألباني
فالحاصل من كل ما مضى ؛ أن الصلاة تساهم في تقويم نفس المسلم واعتدال مزاجها .
قال الله تعالى : ( إن الإنسان خلق هلوعا ، إذا مسه الشر جزوعا ، وإذا مسه الخير منوعا ، إلا المصلين ، الذين هم على صلاتهم دائمون ) المعارج / 19 – 23
الإسلام سؤال وجواب

بالضغط على هذا الزر .. سيتم نسخ النص إلى الحافظة .. حيث يمكنك مشاركته من خلال استعمال الأمر ـ " لصق " ـ
شارك :

error-img taf-img