https://www.albetaqa.site/images/ftawa/lagnada2ema.png https://www.albetaqa.site/images/ftawa/bnbaz.png https://www.albetaqa.site/images/ftawa/bnothaymen.png

https://www.albetaqa.site/images/pages/00.jpg https://albetaqa.site/images/pages/11.jpg https://albetaqa.site/images/pages/03.jpg https://albetaqa.site/images/pages/02.jpg https://albetaqa.site/images/pages/04.jpg https://albetaqa.site/images/pages/06.jpg https://albetaqa.site/images/pages/09-.jpg https://albetaqa.site/images/pages/10.jpg

https://www.albetaqa.site/images/ads/top15-290-60.gif https://www.albetaqa.site/images/ads/top14-290-60.gif

إن الله وعدكم وعد الحق ووعدتكم فأخلفتكم

لمشاهدة الصورة بحجمها الأصلي اضغط هنا

إن الله وعدكم وعد الحق ووعدتكم فأخلفتكم
تنزيل الصورة :

جودة الطباعة - ألوانجودة الطباعة - أسودملف نصّي

إن الله وعدكم وعد الحق ووعدتكم فأخلفتكم
قال الله تعالى :
وقال الشيطان لما قضي الأمر إن الله وعدكم وعد الحق ووعدتكم فأخلفتكم وما كان لي عليكم من سلطان إلا أن دعوتكم فاستجبتم لي فلا تلوموني ولوموا أنفسكم ما أنا بمصرخكم وما أنتم بمصرخي إني كفرت بما أشركتمون من قبل إن الظالمين لهم عذاب أليم
[إبراهيم :22 ]

أي وقال الشيطان -بعد أن قضى الله الأمر وحاسب خلقه، ودخل أهل الجنة الجنة وأهل النار النار-: إن الله وعدكم وعدا حقا بالبعث والجزاء، ووعدتكم وعدا باطلا أنه لا بعث ولا جزاء، فأخلفتكم وعدي، وما كان لي عليكم من قوة أقهركم بها على اتباعي، ولا كانت معي حجة، ولكن دعوتكم إلى الكفر والضلال فاتبعتموني، فلا تلوموني ولوموا أنفسكم، فالذنب ذنبكم، ما أنا بمغيثكم ولا أنتم بمغيثي من عذاب الله، إني تبرأت من جعلكم لي شريكا مع الله في طاعته في الدنيا. إن الظالمين -في إعراضهم عن الحق واتباعهم الباطل- لهم عذاب مؤلم موجع.
التفسير الميسر

بالضغط على هذا الزر .. سيتم نسخ النص إلى الحافظة .. حيث يمكنك مشاركته من خلال استعمال الأمر ـ " لصق " ـ
شارك :

error-img taf-img