https://www.albetaqa.site/images/ftawa/lagnada2ema.png https://www.albetaqa.site/images/ftawa/bnbaz.png https://www.albetaqa.site/images/ftawa/bnothaymen.png

https://www.albetaqa.site/images/pages/00.jpg https://albetaqa.site/images/pages/11.jpg https://albetaqa.site/images/pages/03.jpg https://albetaqa.site/images/pages/02.jpg https://albetaqa.site/images/pages/04.jpg https://albetaqa.site/images/pages/06.jpg https://albetaqa.site/images/pages/09-.jpg https://albetaqa.site/images/pages/10.jpg

https://www.albetaqa.site/images/ads/top15-290-60.gif https://www.albetaqa.site/images/ads/top14-290-60.gif

لقد تاب الله على النبي والمهاجرين والأنصار

لمشاهدة الصورة بحجمها الأصلي اضغط هنا

لقد تاب الله على النبي والمهاجرين والأنصار
تنزيل الصورة :

جودة الطباعة - ألوانجودة الطباعة - أسودملف نصّي

لقد تاب الله على النبي والمهاجرين والأنصار
قال الله تعالى :
” لقد تاب الله على النبي والمهاجرين والأنصار الذين اتبعوه في ساعة العسرة من بعد ما كاد يزيغ قلوب فريق منهم ثم تاب عليهم إنه بهم رؤوف رحيم ”
[التوبة : 117]

أي لقد وفق الله نبيه محمدا صلى الله عليه وسلم إلى الإنابة إليه وطاعته, وتاب الله على المهاجرين الذين هجروا ديارهم وعشيرتهم إلى دار الإسلام, وتاب على أنصار رسول الله صلى الله عليه وسلم الذين خرجوا معه لقتال الأعداء في غزوة (تبوك) في حر شديد, وضيق من الزاد والظهر, لقد تاب الله عليهم من بعد ما كاد يميل قلوب بعضهم عن الحق, فيميلون إلى الدعة والسكون, لكن الله ثبتهم وقواهم وتاب عليهم, إنه بهم رؤوف رحيم. ومن رحمته بهم أن من عليهم بالتوبة, وقبلها منهم, وثبتهم عليها.
( التفسير الميسر )

بالضغط على هذا الزر .. سيتم نسخ النص إلى الحافظة .. حيث يمكنك مشاركته من خلال استعمال الأمر ـ " لصق " ـ
شارك :

error-img taf-img