https://www.albetaqa.site/images/ftawa/lagnada2ema.png https://www.albetaqa.site/images/ftawa/bnbaz.png https://www.albetaqa.site/images/ftawa/bnothaymen.png

https://www.albetaqa.site/images/pages/00.jpg https://albetaqa.site/images/pages/11.jpg https://albetaqa.site/images/pages/03.jpg https://albetaqa.site/images/pages/02.jpg https://albetaqa.site/images/pages/04.jpg https://albetaqa.site/images/pages/06.jpg https://albetaqa.site/images/pages/09-.jpg https://albetaqa.site/images/pages/10.jpg

https://www.albetaqa.site/images/ads/top15-290-60.gif https://www.albetaqa.site/images/ads/top14-290-60.gif

من أدرك أبويه عند الكبر أحدهما أو كليهما فلم يدخل الجنة

لمشاهدة الصورة بحجمها الأصلي اضغط هنا

من أدرك أبويه عند الكبر أحدهما أو كليهما فلم يدخل الجنة
تنزيل الصورة :

جودة الطباعة - ألوانجودة الطباعة - أسودملف نصّي

من أدرك أبويه عند الكبر أحدهما أو كليهما فلم يدخل الجنة
قال رسول الله صلى الله عليه وسلم :
رغم أنف، ثم رغم أنف، ثم رغم أنف، قيل: من؟ يا رسول الله، قال: من أدرك أبويه عند الكبر، أحدهما، أو كليهما فلم يدخل الجنة.
رواه مسلم
“رغم أنفه”، أي: لصق أنفه بالرغام وهو التراب المختلط بالرمل؛ والمراد به: الذل والخزي . ثم لم يدخل الجنة؛ وذلك بسبب عقوقهما، فبرهما عند كبرهما وضعفهما بالخدمة والنفقة وغير ذلك سبب لدخول الجنة؛ فمن قصر في ذلك فاته دخولها.

بالضغط على هذا الزر .. سيتم نسخ النص إلى الحافظة .. حيث يمكنك مشاركته من خلال استعمال الأمر ـ " لصق " ـ
شارك :

error-img taf-img