https://www.albetaqa.site/images/ftawa/lagnada2ema.png https://www.albetaqa.site/images/ftawa/bnbaz.png https://www.albetaqa.site/images/ftawa/bnothaymen.png

https://www.albetaqa.site/images/pages/00.jpg https://albetaqa.site/images/pages/11.jpg https://albetaqa.site/images/pages/03.jpg https://albetaqa.site/images/pages/02.jpg https://albetaqa.site/images/pages/04.jpg https://albetaqa.site/images/pages/06.jpg https://albetaqa.site/images/pages/09-.jpg https://albetaqa.site/images/pages/10.jpg

https://www.albetaqa.site/images/ads/top15-290-60.gif https://www.albetaqa.site/images/ads/top14-290-60.gif

المسلمون كلهم على ملة إبراهيم صلى الله عليه وسلم

لمشاهدة الصورة بحجمها الأصلي اضغط هنا

المسلمون كلهم على ملة إبراهيم صلى الله عليه وسلم
تنزيل الصورة :

جودة الطباعة - ألوانجودة الطباعة - أسودملف نصّي

المسلمون كلهم على ملة إبراهيم صلى الله عليه وسلم
قول المسلم : ” أنا على ملة إبراهيم صلى الله عليه وسلم ” هو من أصول دين الإسلام ، قال تعالى : ( ومن يرغب عن ملة إبراهيم إلا من سفه نفسه ) البقرة/ 130.
وقال تعالى : ( قل صدق الله فاتبعوا ملة إبراهيم حنيفا وما كان من المشركين) آل عمران/95.
وقال عز وجل : ( ومن أحسن دينا ممن أسلم وجهه لله وهو محسن واتبع ملة إبراهيم حنيفا واتخذ الله إبراهيم خليلا ) النساء/125.
وروى الإمام أحمد عن أبي بن كعب ، قال: ” كان رسول الله صلى الله عليه وسلم يعلمنا إذا أصبحنا: ( أصبحنا على فطرة الإسلام وكلمة الإخلاص، وسنة نبينا محمد صلى الله عليه وسلم ، وملة أبينا إبراهيم حنيفا مسلما ، وما كان من المشركين ) وإذا أمسينا مثل ذلك ” .وصححه الألباني
فملة إبراهيم هي توحيد الله ، والكفر بما يعبد من دونه ، والتسليم له سبحانه في حكمه وشرعه .
وقول القائل : إن ملة إبراهيم لا تختلف عن الإسلام ، إن قصد بذلك أنها لا تختلف عن الإسلام ، لأنها هي الإسلام : فنعم .
وإن قصد بذلك أنها شيء آخر غير الإسلام ، إلا أنها لا تختلف في مضمونها عنه فلا ؛ ومن أين له بملة إبراهيم ، إلا ما أتى به الإسلام .
ثم إن الانتساب إلى ملة إبراهيم ، كما سبق ، إنما يكون تبعا للإسلام ، ومعه ، وأما أن يترك الانتساب إلى دين الإسلام ، لسبب أو لآخر ، ويتعلل بالانتساب إلى ملة إبراهيم : فلا ؛ قال الله تعالى : ( يا أيها الذين آمنوا اركعوا واسجدوا واعبدوا ربكم وافعلوا الخير لعلكم تفلحون * وجاهدوا في الله حق جهاده هو اجتباكم وما جعل عليكم في الدين من حرج ملة أبيكم إبراهيم هو سماكم المسلمين من قبل وفي هذا ليكون الرسول شهيدا عليكم وتكونوا شهداء على الناس فأقيموا الصلاة وآتوا الزكاة واعتصموا بالله هو مولاكم فنعم المولى ونعم النصير ) الحج/77-78
الإسلام سؤال وجواب

بالضغط على هذا الزر .. سيتم نسخ النص إلى الحافظة .. حيث يمكنك مشاركته من خلال استعمال الأمر ـ " لصق " ـ
شارك :

error-img taf-img