https://www.albetaqa.site/images/ftawa/lagnada2ema.png https://www.albetaqa.site/images/ftawa/bnbaz.png https://www.albetaqa.site/images/ftawa/bnothaymen.png

https://www.albetaqa.site/images/pages/00.jpg https://albetaqa.site/images/pages/11.jpg https://albetaqa.site/images/pages/03.jpg https://albetaqa.site/images/pages/02.jpg https://albetaqa.site/images/pages/04.jpg https://albetaqa.site/images/pages/06.jpg https://albetaqa.site/images/pages/09-.jpg https://albetaqa.site/images/pages/10.jpg

https://www.albetaqa.site/images/ads/top15-290-60.gif https://www.albetaqa.site/images/ads/top14-290-60.gif

نساء كاسيات عاريات مميلات مائلات رؤوسهن كأسنمة البخت المائلة

لمشاهدة الصورة بحجمها الأصلي اضغط هنا

نساء كاسيات عاريات مميلات مائلات رؤوسهن كأسنمة البخت المائلة
تنزيل الصورة :

جودة الطباعة - ألوانجودة الطباعة - أسودملف نصّي

نساء كاسيات عاريات مميلات مائلات رؤوسهن كأسنمة البخت المائلة
قال رسول الله صلى الله عليه وسلم :
صنفان من أهل النار لم أرهما، قوم معهم سياط كأذناب البقر يضربون بها الناس، ونساء كاسيات عاريات مميلات مائلات، رؤوسهن كأسنمة البخت المائلة، لا يدخلن الجنة، ولا يجدن ريحها، وإن ريحها ليوجد من مسيرة كذا وكذا.
رواه مسلم
أي قوم معهم سياط طويلة وله ريشة يضربون بها الناس بغير حق وهؤلاء هم الشرط الذين يضربون الناس بغير حق ، ونساء يسترن بعض بدنهن ويكشفن بعضه؛ إظهارا لجمالهن وإبرازا لكمالهن، وقيل: يلبسن ثوبا رقيقا يصف بدنهن وإن كن كاسيات للثياب عاريات في الحقيقة، مميلات قلوب الرجال إليهن، وقيل: مميلات بأكتافهن، مائلات إلى الرجال بقلوبهن أو بقوالبهن، أو متبخترات في مشيهن، أو زائغات عن العفاف، أو مائلات إلى الفجور والهوى، “رؤوسهن كأسنمة البخت”، وهي جمال طوال الأعناق، أي: يعظمنها ويكبرنها بلف عصابة ونحوها.

بالضغط على هذا الزر .. سيتم نسخ النص إلى الحافظة .. حيث يمكنك مشاركته من خلال استعمال الأمر ـ " لصق " ـ
شارك :

error-img taf-img