https://www.albetaqa.site/images/ftawa/lagnada2ema.png https://www.albetaqa.site/images/ftawa/bnbaz.png https://www.albetaqa.site/images/ftawa/bnothaymen.png

https://www.albetaqa.site/images/pages/00.jpg https://albetaqa.site/images/pages/11.jpg https://albetaqa.site/images/pages/03.jpg https://albetaqa.site/images/pages/02.jpg https://albetaqa.site/images/pages/04.jpg https://albetaqa.site/images/pages/06.jpg https://albetaqa.site/images/pages/09-.jpg https://albetaqa.site/images/pages/10.jpg

https://www.albetaqa.site/images/ads/top15-290-60.gif https://www.albetaqa.site/images/ads/top14-290-60.gif

إن لكل قوم عيدا وهذا عيدنا

لمشاهدة الصورة بحجمها الأصلي اضغط هنا

إن لكل قوم عيدا وهذا عيدنا
تنزيل الصورة :

جودة الطباعة - ألوانجودة الطباعة - أسودملف نصّي

إن لكل قوم عيدا وهذا عيدنا
عن عائشة رضي الله عنها :
دخل علي أبو بكر وعندي جاريتان من جواري الأنصار، تغنيان بما تقاولت به الأنصار، يوم بعاث، قالت: وليستا بمغنيتين، فقال أبو بكر: أبمزمور الشيطان في بيت رسول الله صلى الله عليه وسلم؟ وذلك في يوم عيد، فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم: يا أبا بكر إن لكل قوم عيدا، وهذا عيدنا.
متفق عليه واللفظ لمسلم
أبمزمور الشيطان يعني: أن الضرب على الدف، والغناء، مأخوذ من الزمير، وهو الصوت الذي له صفير، وأضيف إلى الشيطان؛ لأنه يلهي عن ذكر الله تعالى، وهذا من عمل الشيطان . فما كان من النبي صلى الله عليه وسلم إلا أن أمره بتركهما وعدم الإنكار عليهما؛ معللا ذلك بأن لكل قوم عيدا، وهذا عيد أهل الإسلام، يشرع لهم الاحتفال به، والانبساط فيه.

بالضغط على هذا الزر .. سيتم نسخ النص إلى الحافظة .. حيث يمكنك مشاركته من خلال استعمال الأمر ـ " لصق " ـ
شارك :

error-img taf-img