https://www.albetaqa.site/images/ftawa/lagnada2ema.png https://www.albetaqa.site/images/ftawa/bnbaz.png https://www.albetaqa.site/images/ftawa/bnothaymen.png

https://www.albetaqa.site/images/pages/00.jpg https://albetaqa.site/images/pages/11.jpg https://albetaqa.site/images/pages/03.jpg https://albetaqa.site/images/pages/02.jpg https://albetaqa.site/images/pages/04.jpg https://albetaqa.site/images/pages/06.jpg https://albetaqa.site/images/pages/09-.jpg https://albetaqa.site/images/pages/10.jpg

https://www.albetaqa.site/images/ads/top15-290-60.gif https://www.albetaqa.site/images/ads/top14-290-60.gif

إن إبراهيم كان أمة قانتا لله حنيفا ولم يك من المشركين

لمشاهدة الصورة بحجمها الأصلي اضغط هنا

إن إبراهيم كان أمة قانتا لله حنيفا ولم يك من المشركين
تنزيل الصورة :

جودة الطباعة - ألوانجودة الطباعة - أسودملف نصّي

إن إبراهيم كان أمة قانتا لله حنيفا ولم يك من المشركين
قال الله تعالى:
إن إبراهيم كان أمة قانتا لله حنيفا ولم يك من المشركين ، شاكرا لأنعمه اجتباه وهداه إلى صراط مستقيم ، وآتيناه في الدنيا حسنة وإنه في الآخرة لمن الصالحين
( النحل : 120 – 122 )

أي إن إبراهيم كان إماما في الخير, وكان طائعا خاضعا لله, لا يميل عن دين الإسلام موحدا لله غير مشرك به, وكان شاكرا لنعم الله عليه, اختاره الله لرسالته, وأرشده إلى الطريق المستقيم, وهو الإسلام, وآتيناه في الدنيا نعمة حسنة من الثناء عليه في الآخرين والقدوة به, والولد الصالح, وإنه عند الله في الآخرة لمن الصالحين أصحاب المنازل العالية.
التفسير الميسر

بالضغط على هذا الزر .. سيتم نسخ النص إلى الحافظة .. حيث يمكنك مشاركته من خلال استعمال الأمر ـ " لصق " ـ
شارك :

error-img taf-img